التصويت على تحدي القراءة العربي
"تحدي القراءة العربي" هو أكبر مشروع عربي لتشجيع القراءة لدى الطلاب في جميع أنحاء العالم، يأخذ التحدي شكل منافسة للقراءة باللغة العربية ويشارك فيها الطلبة من الصف الأول الابتدائي وحتى الصف الثاني عشر.
ملاحظة: معايير التقييم هي 40% من تصويت الجمهور و60% من تصويت لجان التحكيم النهائي لتحديد الفائز.
صوّت الآن
- الملك عبد الله الثاني للتميز
صوّت المستخدم مسبقًا
- مدارس مواهب الوطن
صوّت المستخدم مسبقًا
- الشهيد الطيار علي محمد علي بيه
صوّت المستخدم مسبقًا
أحرزت مدرسة الملك عبد الله الثاني للتميز في إربد بالمملكة الأردنية الهاشمية، المركز الأول على مستوى المملكة، وهي تنافس على لقب "المدرسة المتميزة"، في الدورة السابعة من تحدي القراءة العربي، وبلغت نسبة مشاركة طلاب المدرسة في التصفيات 100%، استطاع 77% منهم قراءة وتلخيص محتوى 50 كتاباً. ووضعت المدرسة في قائمة أولوياتها، تفعيل دور المعلمين من مختلف الأقسام لتقديم الدعم اللازم للطلاب وتحفيزهم، حيث بلغت نسبة مشاركة المعلمات خلال مراحل التحدي 100%. وأطلقت المدرسة مبادرات داعمة لفكرة التحدي لنشر ثقافة القراءة، كما اهتمت بتفعيل دور الإعلام على مستوى قنوات التواصل الاجتماعي وعلى مستوى أولياء الأمور، وذلك من خلال لقاءات دورية مع فئات المجتمع المتعددة مع الكتاب والشعراء والمثقفين. وعززت مدرسة الملك عبد الله الثاني للتميز مبادراتها الهادفة إلى ترسيخ القراءة، بعقد شراكات مع جهات متعددة منها جامعة اليرموك، ومؤسسة "اقرأ"، كما نفذت عدداً من المبادرات التي أثرت المكتبة بالعناوين القيمة مثل "من كل بيت كتاب".
نالت مدارس مواهب الوطن في المملكة العربية السعودية، المركز الأول على مستوى المملكة، وتشارك في المنافسة على لقب "المدرسة المتميزة" في الدورة السابعة من تحدي القراءة العربي التي سجلت حضور أكثر من 188 ألف مدرسة في التصفيات. ووصلت نسبة مشاركة طلبة "مواهب الوطن" في الدورة السابعة إلى 77%، وبلغت نسبة الذين أنهوا قراءة وتلخيص 50 كتاباً من طلبتها المشاركين 100%، في حين نجحت جهود المدرسة في تفعيل دور المعلمات من مختلف الأقسام لتقديم الدعم اللازم للطلبة وتحفيزهم، حيث كانت نسبة مشاركتهن في الإعداد للتحدي 100%. وشهدت المدرسة مبادرات داعمة لفكرة التحدي الهادف لترسيخ ثقافة القراءة، كما نفذت مبادرة "صناعة قارئ" التي يتنافس فيها أولياء الأمور على القراءة. وحولت المدرسة حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة ساحة ثقافية تجمع بين الطلبة وأولياء أمورهم من أجل تحفيز الطلبة، كما استعانت بشاشات عرض في المجمعات التجارية للتشجيع على المشاركة في مبادرة تحدي القراءة العربي.
حصدت مدرسة الشهيد طيار علي محمد علي بيه في جمهورية مصر العربية، المركز الأول على المستوى الوطني، وهي تنافس على لقب "المدرسة المتميزة" في الدورة السابعة من تحدي القراءة العربي، الذي سجل مشاركة قياسية من المدارس بلغت أكثر من 188 ألف مدرسة. وحقق طلبتها خلال تصفيات الدورة السابعة، العلامة الكاملة في نسبة المشاركة (100%)، فيما أنهى جميع المشاركين قراءة وتلخيص 50 كتاباً، كما حرصت المدرسة على إشراك فئة أصحاب الهمم في التحدي وتشجيعهم على القراءة والتحصيل المعرفي. وأبرمت المدرسة شراكات متعددة لدعم وتزويد مكتباتها بالكتب، مثل مبادرتها مع جمعية هيئة إنقاذ الطفولة، حيث قدمت لها مكتبة متنقلة، إضافة إلى تنفيذ مبادرة "بكرة أحلى مع القراءة" وهي خاصة بالأهالي لتحفيزهم على القراءة. كما نجحت مدرسة الشهيد طيار علي محمد علي بيه في تنفيذ مبادرة متعددة بالتشارك مع بعض المدارس الفائزة على مستوى الوطن العربي لاكتساب وتبادل الخبرة.